سيناريو وتوقعات الحلقة 36 زهرة الثالوث

سيناريو وتوقعات الحلقة 36

سيناريو وتوقعات الحلقة 36 زهرة الثالوث

بداية الحلقة عادية لكن طريقة كلام عزيزة مع ميران مستفزة كثير. تمنيت انط عليه من شاشة تليفون واموته تحاول تستغل عاطفة وتعرف نقطة ضعفة امه وان واحده يذكره بيه . اما ذهاب اسماء معه مو لحاله راحت اما يكون اتفاق مع ميران او ان هي تعرف عزيزة متسكت لهذا راحت معها لحتى تعرف مخططاته.

 والله اني خايفة من عزيزة خايفة لاتأذي ريان لان كلامه بالغرفة يخوف.

تكملة قفلة حلقة 35 . بعد سماع ريان كلمات يارين التي جعلتها مندهشه و لا تصدق ما سمعته اذنيها من دقائق اخذت تترنح من صدمتها و تنظر بعينيها الدامعتين الي هزار و تقول له اهذا صحيح اما تقوله يارين صحيح اخذ يقول لها كزم (ابنتي) قاطعته ريان هل انا ابنتك ام لا لم يستطيع هزار الرد فاتجهت نحو السياره فهي ارادت الذهاب من القصر.
 لحقها ميران الي السياره و قالت ميران اريد الذهاب الي الكوخ كان ميران لا يصدق ما سمعه كان هناك صراع في داخله اخذت الاسئله تطرح نفسها هل اخذت الانتقام الكاذب من ريان اللتي لا تكون ابنته ماذا فعلت انا ياربي اخذت الدموع تنهمر من عينيه التي تشبهان حبات البندق احست ريان بكسر كبير من داخلها .
و كان كل شي كانت مؤمنه به انهدم اكل هذا الصراع الذي خاضته في سبيل ابيها ليس له قيمه اهو ابيها تبا انها تحبه فهزار له قيمه كبيره في قلبها فهو عاملها دايما بالحسني هو احن اب ممكن ان تتمناه بنت في حياتها فهو كان احن من عليها في هذا البيت بعد امها .
اخذت ريان تقول قبل وصلوهم للكوخ بعد صمت طويل لماذا لم يخبروني اليس حقي اليس حقي في معرفتي هويتي لماذا اخفوا عني الم يشفقوا عليا بعد كل ماعانيته من الم يكفي يا ربي اوقف ميران السياره لم يتحمل انهيارها الذي اول مره يشهده ميران فهي انهارت من الالم اكثر ما انهارت حين تركها ميران.
 في ذالك الصباح المشؤم لم تستطيع الريان اتنفس فتح باب السياره و سحبها من يديها الي حضنه و اخذ يسمح علي شعرها و يقول اه ريانتي ماذا ارادت منك هذه الحياه احست ريان بروحها مره اخري في حضن ميران.
 قالت له لا تتركني ميران انا لا استطيع ان اعيش هكذا يا ربي ارني طريق كان ميران يحتضنها بقوه بين ضلوعه وكانه يريد ان يخفيها داخل قلبه ابتعدت ووضعت جبينه علي جبينها وقالت له ماذا سافعل انا ماذا سافعل يا ميران لماذا كل شي في حياتي كذب لماذا اخذت هذه الكلمات تحطم داخل ميران فهو لم يسامح نفسه عما فعل طبع قبله علي انفها و كانه يواسيها و اخذ يقول ريان انه اباك الذي رباك انه لا يستطيع ان يفرط في شعره من راسك اتتذكرين.

عندما كان يحميكي كان مستعد ان يفرط بروحه من اجلك اصبحت شلالات الدموع تنهمر من عيونهم بعد ان هدات ريان توجها الي الكوخ كانت ريان مكسوره بحاجه الي حب يدفئ قلبها و يجعله يتورد مره اخري بعدما فتح ميران و دخلوا الي اداخل اخذت تنزع معطفها و هي تبكي و فقدت وعيها لحقها ميران حملها ووضعها علي السرير و قال اها بيتانم (حبيبتي) ماذا بك ريان ريان فتحت عينها واخذت تقول ميران انا لن استطيع ان اتحمل هذا الالم يا ربي كانه ليس حقيقه .
ذهب و احضر مياه لها و تمدد بجانبها و اخذها في حصنه وقال لها اعرف ولكن عليكي ان تبقي قويه و تواجهين الحقيقه.
 كانت ريان في حاجه الي من ياخذها في حضنه و يجعلها تنسي ما عاشته و بالفعل هذا ما فعله ميران اخذ يتاملها و هي تغفل بعد بكائها كانت كالطفله التي تبكي في حضن ابيها بعد نصف ساعه افاقت ريان فوجدت ميران الذي كان سارح في جمالها و يشم شعرها الذي يفوح كالمسك تلاقت العيون و قالت له ريان لنبدا كل شي من جديد ميران نحن نستطيع كتابة كل شيمعا لنكتب تلك الحكايه من جديد.
 لم يفهم ميران ما تقصده ريان قبلته علي وجنتيه وقالت له اعرف انك تلوم نفسك لاني بريئه من هذا الانتقام ولكن هذا هو الذي جمعنا لولاه ما كنا محبين هكذا لندا من هنا من المكان الذي جرحنا لنجعله دواء الي جروحنا كانت دموع تسقط من عيون ميران اكملت و قالت ماذا افعل لم اكن اعلم اني لست ابنة ابي الحقيقه ولكن هذا لن يغير شيء كما قلت فانا لازلت احبه فانا لم اري منه شيء سيئا .
طبع ميران قبله علي جبهتها واخذ يقول ريان بدونك لا ينفع لا استطي ان افعل طبعت ريان قبله علي شفتيه و اخذت تقول اذا لنكون نحن من الان انا لا اريد الانتظار اكثر انا واثقه انك لن تتركني رد ميران ابدا ابدا واختطف شفتيها في قبله شغوفه هذا القبلات التي كانت تروي شوقهم و تزيل الألم الذي في قلوبهم كانت الدموع تتساقط من عيونهم فالحب الذي يعيشونه غريب لدرجه يجعلهم يتقاسمون الألم ومع ذالك يكونو ممنونون منه اخذ ميران يقبلها بكل ما يملك من حب لم تعد تخجل ريان.. . هنزل بارت بلليل والاخير .يتابع