الإعلان الترويجي الثالث للموسم الرابع من مسلسل الحفرة تحليل الاعلان - واحة الدراما التركيه

آخر المواضيع

الثلاثاء، 1 سبتمبر 2020

الإعلان الترويجي الثالث للموسم الرابع من مسلسل الحفرة تحليل الاعلان

الإعلان الترويجي الثالث للموسم الرابع من مسلسل الحفرة

الإعلان الترويجي الثالث للموسم الرابع من مسلسل الحفرة


على عكس الإعلان السابق الذي كان مؤثرًا .. مبينًا لمعاناة الأبناء في ظل غياب إدريس كوشوفالي .. هذا الإعلان سيريك تبعات ذلك الغياب .. تشتت الأوضاع بين الأخوين في ظل معرفة الحقيقة الصادمة ..  أكبر صدمة في تاريخ الحفرة حرفيًا ( أحيانًا على المرء أن لا يعرف يا جومالي )  .. جومالي يُطلق النار على أخوه ، على البـيبي ! .. إعلان سيعطيك الإجابة على السؤال الشهير " متى ستنتهي معاناة هذا الشاب ؟ " .. و الإجابة كالتالي : " لن تنتهي " ..

أكثر لقطة مؤثرة أراها شخصيًا في الإعلان هو  لقطة أو طريقة دخول ياماش إلى المقهى .. دخوله أشبه بمتهم يدخل إلى غرفة الإعدام و ذنبه الوحيد أن لا ذنب له ..

لغة جسده المرتكبة ، طريقة جلوسه افي الكرسي ، تفاديه للنظر في وجه أخيه و دمعات الحابسة في عينيه .. مشهد و لا غلطة ⁦من الجوكر

اعطي نهاية لآلامي يا اخي
مقولة متى تنتهي معاناة هذا الشاب أصبحت لقلقة لسان لكنها في واقع ياماش هو في كل موقف يتمنى أن تنتهي حتى لو كلفت حياته بسبب كل ما مر به من مواقف ومعاناة ومشاهد لو جرت على أحدهم لن ولم يتحمل مثله ...لذلك في كل موقف يجمعه سواء بأبيه قال له اقتلني لتنتهي معاناتي وحين عرف فارتولو الموضوع وشاهد مقتل ابوه أيضاً ياماش قال له اقتلني لتنتهي هذه المعاناة ...واخيراً وليس آخراً مع جومالي ايضاً حين معرفته بالموضوع قال له هذه العبارة التي ترافقه بحياته طالما هو حي ونبقى نحن نرددها بأمل ان يأتي هذا اليوم وتنتهي معاناة هذا الشاب

و يبقى هنا السؤال مطروحًا .. كيف سيقنع الكاتب جوكهان المتابعين أن شخصية مثل جومالي تُطلق النار على ياماش ؟!  أحب إخوته ؟ الفتى الذي يناديه بال bébé ؟! .. حتى لو أن جومالي شخصية متهورة و إنفعالية و لا يعرف الأبيض من الأسود .. فقد رأينا أبعاد الشخصية في المواسم الفائتة و النتيجة أنه قد يحرق إسطنبول من أجل عائلته و إخوته .. لدرجة أنه عندما كان في السجن كان لا يهمه بين وراء تلك القضبان الحديدية سوى أن عائلته بخير  .. لذا كيف سينفعل لدرجة أنه سيطلق على أخوه ثلاث رصاصات كاملة !!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق